مذكرات

    مغالبة “الحصبة”.. أحمد سيف حاشد  

    أحمد سيف حاشد مغالبة “الحصبة” أراد أبي أن يَلُمَّ شملَنا تحت سقفٍ واحد في عدن.. أراد أن يُلملِمَ أشتات أسرتنا الصغيرة والبعيدة، بمسكن صغير في أطراف ضواحي المدينة المعروفة بـ “دار سعد” يؤينا إليه، محاطين بقْدرٍ من السّكينة والدِّعة التي نبحث عنها.. ولكن دخلت علينا الحصْبةُ بدمامتِها وقُبحها، وما تحمِلهُ…
    مذكرات

    قراءة تحليلية لنص” بعد الخطوبة وقبل القران” لـ”أحمد سيف حاشد”

    برلماني يمني تأتي هذه القراءة بوصفها معالجة تحليلية مكثفة أنجزت بالاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي، بهدف تقديم فهم أعمق لنص “بعد الخطوبة وقبل القِران” للكاتب والبرلماني أحمد سيف حاشد، والمنشورة في كتابه “فضاء لا يتسع لطائر”. تعتمد هذه المقاربة على تفكيك البنية الوجدانية والسردية للنص، ورصد التحولات النفسية والجمالية والفلسفية…
    مذكرات

    (15) البحث عن مكان أنام فيه ! أحمد سيف حاشد

    (15) البحث عن مكان أنام فيه ! أحمد سيف حاشد قفزتُ من فوق الدار ولذتُ بالفرار إلى مكان غير بعيد.. تسللت إلى مقبرة صغيرة في عرض جبل ”إجت الجفيف”، شعرتُ بالوحشة والقلق والخوف.. من المستحيل أن أنام هنا ولازال الفجر بعيد.. مكان غير مأمون من مفاجأت ربما تختبي أو تقبع…
    مذكرات

    طيران بلا اجنحة .. طيران بدون أجنحة..!

    برلماني يمني أحمد سيف حاشد أبي وأمّي .. جدّي وجدتي.. لولا هؤلاءِ لما أتيتُ إلى هذا الوجود، وكنتُ في حكم العدمِ.. وينطبقُ هذه على التراتُبياتِ كلّها.. إلى كلِّ الأجيال.. إلى الجذر الأول.. إلى الإنسان البدائي على أي نحو كان. ماذا لو أجهضتني أمِّي في بطنها، حالما كنت لا أعي، ولا…
    مذكرات

    (7) قادة وقوادين .. أحمد سيف حاشد

    (7) قادة وقوادين أحمد سيف حاشد لستُ من يعجب بقائده بسهولة.. أزدري منافقة القادة إلى حد بعيد.. لا اتملق ولا أشهد الزور.. لست من يحب قائده من أول وهلة.. أعيد النظر والتقييم مرارا.. أمقت المتملقين والانتهازيين والوصولين.. لا أزجي المديح ولا أميل للإطراء، إلا بقدر ما يستحقه القائد، وما يثيره…
    مذكرات

    قراءة تحليلية لنص “عيد مشبع بالخيبة” لـ”أحمد سيف حاشد”

    برلماني يمني تحليل متنوع وناقد لنص “عيد مشبع بالخيبة” للكاتب والبرلماني أحمد سيف حاشد، والمنشور في كتابه “فضاء لا يتسع لطائر” بواسطة تقنيات الذكاء الاصطناعي  ملخَّص القصة تروي القصة بوجع طفولةٍ مُباغتة عيداً كان من المفترض أن يضجَّ بالألوان والفرح، لكنه أتى على الطفل ثقيلاً كالصخر، ومُقفَلاً كالقبر.  يتحوّل فرح…
    مذكرات

    لماذا لم يتم الانتصار لفلسطين من قبل سلطات الفساد..؟

    برلماني يمني احمد سيف حاشد  أما المستعمر اليوم فيختلف عن ذلك الذي كان في الأمس.. بات الاستعمار اليوم بعيداً ومتخفياً، ويحقق مآربه الشريرة، وأطماعه الكبيرة، وسياساته التوسعية من خلال حوامل وقوى محلية.. يدعم السلطات الفاسدة؛ فتأتي إليه بأوطانها. يفتح لها حسابات في بنوكه، وتستثمر هي في مشاريعه وشريكاته، ويربطها بمصالحه،…
    مذكرات

    قراءة تحليلية لنص “أمِّي تشكِّلُ وجدانَنَا الأول” لـ”أحمد سيف حاشد”

    برلماني يمني في الليالي “الدامسات والمقمرات”، تصبح الحكاية وسيلة الأم لإضاءة عالم طفلها الداخلي..  الكتابة كوسيلة للتطهّر النفسي، توازي بكاء الطفل القديم، لكنها بالحبر لا بالدموع.. بين علاقة الطفل بالذنب والرغبة ورقابة الضمير التي حملت إلى النضج..    أمِّي تشكِّلُ وجدانَنَا الأول أحمد سيف حاشد كانت أُمّي تَحكي لنا ـ…
    مذكرات

    (9) في المرقص !.. أحمد سيف حاشد

    (9) في المرقص أحمد سيف حاشد يمني برلماني 15/2/2022  في “فولجا جراد” ارتدنا المرقص أيضا، نحن وسعادة الجنرال الروسي المكلف بمرافقتنا.. فسحة ترفيه ربما جاءت خارج برنامج الزيارة المقرر.. المرقص مكون من طابقين.. الأعلى هو الأغلى سعرا والأكثر اهتماما وخدمة، والزبائن فيه أكثر وقارا و رقي.. فيما الطابق الأسفل يرتاده…
    مذكرات

    قراءة تحليلية لنص “عدول عن الانتحار”  لـ”أحمد سيف حاشد”

    برلماني يمني هذه القراءة التحليلية انجزت عبر أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، في محاولة لتقديم مقاربة سريعة وموضوعية لنص “عدول عن الانتحار” للحقوقي والبرلماني اليمني أحمد سيف حاشد، والمنشور في كتابه “فضاء لا يتسع لطائر”، تسلط الضوء على أبرز دلالاته ومعانيه، وتستكشف أبعاده، ضمن سياقه الثقافي والاجتماعي. نافذة نصّ”عدول عن الانتحار”…

    مذكرات

    زر الذهاب إلى الأعلى