مذكرات
-
طيران بلا اجنحة .. على هامش الموت فضول لا يستكين..!
برلماني يمني أحمد سيف حاشد على هامش الموت والفقدان والحزن الثقيل، أتساءل اليوم بفضول معرفي: لماذا الموت يا إلهي؟! نحن…
أكمل القراءة » -
طيران بلا اجنحة .. هل ظلمنا الشيطان..؟
برلماني يمني أحمد سيف حاشد ماتت نور وسامية، وكان حالنا قد بات كمداً على كمدٍ، وكُدتُ أكون ثالثَهما راحلاً دون…
أكمل القراءة » -
طيران بلا اجنحة .. الموت والصرخة المميتة
برلماني يمني أحمد سيف حاشد كما أسلفت كانت أسرتنا الصغيرة في عدن مكونة من أبي وأمي وأنا، وأختين توأم هما:…
أكمل القراءة » -
طيران بلا اجنحة .. على حواف الموت
برلماني يمني أحمد سيف حاشد بعدَ شهورٍ مرِضتُ بمرضٍ لا أعرفه.. أصابني هُزالٌ وفُقدان شهية.. هَزُلَ جسمي إلى درجةٍ جعلتني…
أكمل القراءة » -
طيران بلا اجنحة .. فيروس “الحصبة”
برلماني يمني أحمد سيف حاشد بعد أن أستطاع أبي أن يَلُمَّ شملَنا تحت سقفٍ واحد في عدن، ويُلملِمَ أشتات أسرتنا…
أكمل القراءة » -
طيران بلا اجنحة .. البداية
برلماني يمني أحمد سيف حاشد جزءٌ من طفولتي الأولى في عدن تذكّرتُ بعضها بيسر وسهولة، وبعضها بصعوبةٍ جمة، وأخرى استقيتها…
أكمل القراءة » -
طيران بلا اجنحة .. ولادة مترعة بالخيبة
برلماني يمني أحمد سيف حاشد في النصف الأول من ظهيرة نهار شتوي بارد، كان ميلادي ووجودي المنكوب بأقداري التعسة.. مسقط…
أكمل القراءة » -
طيران بلا اجنحة .. أمي وأبي
برلماني يمني أحمد سيف حاشد (1) زواج أمّي قبل وجودي الإفتراضي تزوجت “أمّي” مرتين قبل أبي، كنتُ يومَها في حُكمِ…
أكمل القراءة » -
طيران بلا اجنحة .. طيران بدون أجنحة..!
برلماني يمني أحمد سيف حاشد أبي وأمّي .. جدّي وجدتي.. لولا هؤلاءِ لما أتيتُ إلى هذا الوجود، وكنتُ في حكم…
أكمل القراءة » -
طيران بلا اجنحة .. رغبة التحليق
برلماني يمني أحمد سيف حاشد حياة ارّقت الوعي الإنساني بأسئلتها الوجودية الشبقة بالرغبة، والولّادة للمعرفة.. باحثة عن “الحقيقة الغائبة”، وساعية…
أكمل القراءة »