مذكرات

    جائزة نوبل .. أحمد سيف حاشد

    جائزة نوبل أحمد سيف حاشد يمني برلماني: على نفس النهج تعاطيت مع التفوق وما دونه.. اجتهدت وثابرت حتى أحرزت المرتبة الأولى في دورة الصاعقة.. تم تكريمي من قبل نائب رئيس هيئة الأركان العامة آنذاك عمر العطاس.. استلمت جائزتي يوم التخرج، وكانت عبارة عن ساعة يد، أحسست أنها تنبض في قلبي…
    مذكرات

    أستاذي القدير عبد الله عبد الإله

    برلماني يمني أحمد سيف حاشد كنتُ أعرف أن النجاح لا يكفي أن تكون على رأس فريق مجتهد وهاو ومتحمس في هيئة تحرير صحيفة.. لا يكفي أن تقرأ في مهنة الصحافة لتتقنها.. لا يكفي أن تكتب على نحو جميل لتتعلم مهنة الصحافة، بل حتى وإن كان لديك شهادة جامعية في نفس…
    مذكرات

    لماذا لم يتم الانتصار لفلسطين من قبل سلطات الفساد..؟

    برلماني يمني احمد سيف حاشد  أما المستعمر اليوم فيختلف عن ذلك الذي كان في الأمس.. بات الاستعمار اليوم بعيداً ومتخفياً، ويحقق مآربه الشريرة، وأطماعه الكبيرة، وسياساته التوسعية من خلال حوامل وقوى محلية.. يدعم السلطات الفاسدة؛ فتأتي إليه بأوطانها. يفتح لها حسابات في بنوكه، وتستثمر هي في مشاريعه وشريكاته، ويربطها بمصالحه،…
    مذكرات

    غموضٌ واعتقادات ! .. أحمد سيف حاشد

    (9) غموضٌ واعتقادات !  أحمد سيف حاشد علاقةُ أُمِّي بجدودها الأولياء وطيدة، واعتقادها بهم يبلغ حدَّ اليقين، فهي تدعو الله، وتستنجد به، دون أن تنسى جدودها الذين خَبِرتْهم مرارا، وصارت تثق بهم، وتعتقد جازمةً أنّهم يساعدونها.. عندما تريد شيئاً منهم تنذِر، وتنطِّع الشّمع، وربما تُطعم فقيرا، وتذبح ماشية إن كان…
    مذكرات

    هروب الجماعات الدينية من فشلها إلى عقدها

    برلماني يمني أحمد سيف حاشد تبالغ “السُّلطة السياسية” وجماعتها الدينيَّة الموغِل ذهنها في الماضي بتعصبها لصالح المجتمع المغلق الصارم في عاداته وتقاليده وثقافته، بل وتستعرض اعتزازها بهذا الانغلاق، وتعمَد إلى فرضه وتكريسه، تحت عنوان الحفاظ على العادات والتقاليد الأصيلة للمجتمع، وباسم الأصالة والعيب يجري التحصين، والتأكيد على الماضي، وعلى كل…
    مذكرات

    مائة يوم مقاطعة

    برلماني يمني أحمد سيف حاشد كان قرار مقاطعتي للقات مائة يوم في البداية لأسباب اقتصادية، وظروف معيشية بدت في بعضها خانقة، ورغم حصول عدة انفراجات في هذا الجانب، خلال تلك المدة، إلا أنني مضيتُ في اكمال ما كنت قد بدأته، وعقدتُ العزم عليه، ونجحتُ في أن أكون بمستوى ما اتخذته…
    مذكرات

    (2) أسرار الأرقام .. رقم النزاهة! .. أحمد سيف حاشد

    (2) أسرار الأرقام .. رقم النزاهة! أحمد سيف حاشد في نهاية عام 1981 تم قبولي في الدفعة العاشرة بالكلية العسكرية، وحصلتُ على رقم (573/10)، وكان مثل هذا الرقم يشير إلى أن الملتحق بالدفعة العاشرة منتمي لحركة التحرر الوطني، فيما الطلاب الذين ينتمون لليمن الديمقراطية كانوا بأرقام عسكرية داخلة في قوام…
    مذكرات

    (5) عقوبات ونفذ ثم ناقش !.. أحمد سيف حاشد

    (5) عقوبات ونفذ ثم ناقش ! أحمد سيف حاشد كان أي ضابط مناوب أو حتى ضابط عابر في ساحة وحرم الكلية، يمكنه أن يوقع عليك العقوبة التي يريدها، ومنها تلك التي كانت شاقة على نفوسنا.. كان أي ضابط مُصدّقا علينا ولا يُرد له قول، بل حتى الطالب من الدفعة السابقة،…
    مذكرات

    مستقل إلى الأبد

    برلماني يمني أحمد سيف حاشد قبل أكثر من عشرين عاماً لم يكن لدي دائرة نفوذ أو علاقة تدعمني لدى المؤتمر أو حتّى توصلني مباشرة بقيادته لطلب دعمها لي في الانتخابات البرلمانية، على أن يكون هذا الدعم بصفتي مرشحاً مستقلاً على وجه التحديد. افتقد إلى الدليل الموثوق به، والمسموع كلمته، في…
    مذكرات

    طيران بلا اجنحة .. شلّة الملابيق لا تسكر بالدم “محدث”

    برلماني يمني أحمد سيف حاشد * الصورة لأمي التي شكلت وجداني الأول. كانت أُمّي تَحكي لنا ـ أنا واخوتي ـ الحكايات الآسرة.. كُنّا وهي تحكي نتابع سردَها كلمة كلمة، منقادين بعد حديثها كمسحورين.. مشدودين إليها بدون وثاق.. وفي كل حبْكةٍ ومُنعطَفٍ في الحكايةِ نتطلَّع شغفَاً لمعرفة المزيد، حتى تصل في…

    مذكرات

    زر الذهاب إلى الأعلى