مذكرات

    (3) في قلب موسكو .. أحمد سيف حاشد

     (3) في قلب موسكو أحمد سيف حاشد وسط الساحة الحمراء في قلب موسكو، تجد نفسك محاطا بعالم خرافي ساحر، يحكي العجب الذي فاق خيالك المتواضع رغم صدقيته.. خيالك الذي لم يكن بوسعه أن يتخيل المشهد الذي تقف عليه الآن بقدميك وتراه بأم عينيك، وأنت متردد في تصديقه، ومستغرق في الذهول،…
    مذكرات

     (3) اكراه وإرغام .. أحمد سيف حاشد

     (3) اكراه وإرغام أحمد سيف حاشد يمني برلماني: كان هنالك حرصاً من قبل القائمين على الكلية العسكرية ووزارة الدفاع على ضمان توفير الحد الأدنى من تمثيل المحافظات في صفوف الملتحقين بالكلية، وكان أبناء عدن تحديدا أكثر من يحجمون عن الالتحاق بها، إلاّ في حدود ضئيلة، ربما بسبب مزاجهم المدني الذي…
    مذكرات

    (4) قرآن وخذلان .. أحمد سيف حاشد

    (4) بردونيات: ” يا سارق اللقمات من افواه أطفال المدينة يا ناهب الغفوات من اجفان (صنعاء) السجينة من ذا يكف يديك عن عصر الجراحات الثخينة من ذا يلبي ، لو دعت هذي المناحات الدفينة “ قرآن وخداع وخذلان أحمد سيف حاشد موقع برلماني يمني: عندما صار دارنا الجديد ثلاث طباق،…
    مذكرات

    (5) من أين ولدتُّ يا “أمّاه”؟!! أحمد سيف حاشد

    (5) من أين ولدتُّ يا “أمّاه”؟!! أحمد سيف حاشد كنت أتساءل في المفارقات بتلقائية، وأحيانا أسأل بدافع فضول المعرفة، بصدد عالم لازال بالنسبة لي مجهولا تماما، أو غارقا في غموض شديد، ومُستصعب فهم أبجدياته وبديهياته، لطفل حديث السن مثلي، لازال يحاول تلمّس أعتاب المعرفة الأولى، وطرق أبوابها المغلقة بما أمكن…
    مذكرات

    يوم تغوطتُ ثعبانا – أحمد سيف حاشد

    (4) يوم تغوطتُ ثعبانا أحمد سيف حاشد قرانا كانت تفتقر للكثير مما نحتاجه أو نلجأ إليه.. لا توجد مستوصفات صحية ولا مرافق طبية.. لا توجد مختبرات يمكنها كشف عللنا وتشخيص أمراضنا حتى اليسيرة منها.. لا يوجد شيء اسمه وعي صحي، ولا شيء لدينا اسمه إرشادات طبيب.. كان غالبا التوكل في…
    مذكرات

    طيران بلا أجنحة.. أنتم العظماء لا هم “مصحح”

    برلماني يمني أحمد سيف حاشد كتبت هذه الاستهلال لمذكراتي، ثم حولتها مسك ختام لجزئها الأول، ولكني صرت اليوم أرجح أو أميل إلى أن تكون بعض من وصية. اُكْتُبُوا مُذكِّراتِكمْ وسِيَرَكمْ، وتَجَارِبَكم، ومعاناتِكُمْ، وتاريخَكُمْ العظيم.. اكتبوا عمّا عِشتموه أو كنتم عليهِ شُهودٌ.. فيكم من هو أوْلَى وأنْزَهُ مَنْ يكتبُ التَّاريخَ بموضُوعيَّةٍ…
    مذكرات

    طيران بلا اجنحة .. ديدان السياسة وأرباب الفساد أكثر ضررا على الأوطان..! “محدث”

    برلماني يمني أحمد سيف حاشد قُرانا كانت تفتقر للكثير مما نحتاجه أو نلجأ إليه. لا توجد مستوصفات صحية ولا مرافق طبية. لا توجد مختبرات يمكنها كشف عللنا وتشخيصها حتى اليسير منها.. لا يوجد شيء اسمه وعي صحي، ولا شيء لدينا اسمه إرشادات طبيب.. كان غالباً التوكل في الصحة على الله،…
    مذكرات

    السلسلة الثانية.. طفولتي في عدن.. هل ظلمنا الشيطان؟! أحمد سيف حاشد

    السلسلة الثانية أحمد سيف حاشد طفولتي في عدن.. هل ظلمنا الشيطان؟! جزءٌ من طفولتي الأولى في عدن تذكّرتُ بعضها بيسر وسهولة، وبعضها بصعوبةٍ جمة، وأخرى استقيتها من روايات أمي في مراحل مختلفة من حياتها عن تلك المرحلة الباكرة من حياتي وطفولتي، دون أن يخلو هذا من تحر ومطابقة، ووجدان مشتعل…
    مذكرات

    مزار الشيخين .. أحمد سيف حاشد

    (7) مزار الشيخين أحمد سيف حاشد   “الشيخ حيى” أو الشيخ “يحيى” يوجد له ضريحٌ على تلة أو جبل صغير في وادي صبيح، والضريح محروسٌ بغرفةٍ وقُبًّتين يجري طليها بالنُّورة البيضاء قبل موعد “المولِد” بأيّام، ويتمُّ تجديد طِلاءِ القُبَّتين وغرفة الضريح في الموعد المقرر من العام الذي يليه، وكان طلاء…
    مذكرات

    طيران بلا اجنحة .. بين السلطة السياسية وأمي “محدث”

    برلماني يمني أحمد سيف حاشد “السُّلطة السياسية” لا تشبه أمّي بكلِّ تأكيد.. فما فعلَتْه أمي كان دون شكٍ بدافعِ الحبِّ الجَمْ لضناها الذي تحبه أكثر من نفسها، وبدافع الخوف والهلع على صحته التي تُؤثِرُها قطعاً على صحتها. أمّا ما تفعله “السُّلطة السياسية” فلا علاقةَ له بأيِّ حب، ولا صلةَ له…

    مذكرات

    زر الذهاب إلى الأعلى