كتبوا عنه

قالوا عن كتاب “فضاء لا يتسع لطائر” للبرلماني أحمد سيف حاشد

برلماني يمني

تصوير/ طلال الصبري

اقيم في المركز الثقافي اليمني بالقاهرة الثلاثاء 1 اكتوبر/تشرين اول 2024 حفل توقيع كتاب “فضاء لا يتسع لطائر” للبرلماني احمد سيف حاشد.
وفيما يلي نورد بعض ما كتب عن الكتاب..

جبران العشملي: 
الأستاذ الفاضل احمد سيف حاشد
تحية طيبة وبعد..

ببالغ السرور تلقيت خبر صدور كتابكم الجديد “فضاء لا يتسع لطائر”.

عنوان الكتاب: كما عهدنا منكم، يحمل في طياته عمقاً فلسفياً وإيحاءات شعرية لا تُحصى.
لقد أثارتني فكرة “الفضاء” الذي لا يستوعب حتى طائرا واحدًا، ففيها إشارة إلى محدودية الوجود الإنساني في مواجهة الكون الشاسع.

أعتزم قراءة الكتاب قريبًا، وأتطلع بشوق لاكتشاف الأفكار الجديدة التي ستثري عالمي.

المؤلف: احمد سيف حاشد
اسمٌ يرن في أذني كأنشودة، يحملني في رحلة أدبية ساحرة. أسلوبك الرصين، ومواضيعك المتنوعة، منك لنا جميعًا.

أعجبني في كتاباتك قدرتك على تجسيد المشاعر بكلمات بسيطة مؤثرة. كل كلمة تكتبها تحمل في طياتها عمقا ومعنى، وكأنها لوحة فنية تتجلى أمامنا بألوان زاهية.

أنت لا تكتب فقط، بل تخلق عوالم جديدة، تسافر بنا عبر الزمان والمكان. تارةً نجد أنفسنا نتماهى مع الطبيعة، وتارةً أخرى نغوص في أعماق النفس البشرية.

أكثر ما يميزك هو قدرتك على التأثير في القارئ. كلماتك تبقى عالقة في الذهن، تدفعنا إلى التفكير والتأمل. أنت لست مجرد كاتب، بل معلم وملهم.
شكراً لك على كل ما قدمته لنا، وعلى الإلهام الذي لا ينضب”.
تحياتي لك.. 

القاضي احمد الخبي: 
من المركز الثقافي اليمني بالقاهرة اثناء حضوري توقيع كتاب فضاء لا يتسع لطائر للمناضل الرفيق احمد سيف حاشد..

الكتاب متنوع في ما تناوله من مراحل نضالية للكاتب، واجتماعية وسردية شفافة صادقة لا تختزل المشهد الذي عايشه، ولا يهرب من حقيقة ذاته كعادته في الوضوح والتحدي لما استقر من قيم، لا يقر بالخضوع لها، وكان قد نشر أجزاء منها هنا.

والمتأمل في كتابه يجد شخصية روائية قاصة قل ان تجد لها مثيل، رغم انه لا يسعى لاظهار عبقريته تلك من خلال مجالسته، فيبدو مستمعا الا اذا كنا بحديث عن الفساد والمظلوميات.

أتمنى له التوفيق والعون على استكمال الاجزاء المتبقية من كتابه وللقارئ الفائدة.

رجاء حاشد: 
لا يتسع الكون فرحتي ولا يفي كلمة مبارك التعبير عما يجيش في صدري أنت يا معلمي وأخي وأبي وكوني وعالمي.

انطلاق كتابك بذرة ثمينة أرجو أن تكون بداية انطلاق السير في مجال الأدب، وعلى نفس الهدف.

أسلوبك السردي تميز برصانة الآداء وإنسانية الهدف في تخطي العثرات وإزاحة المعوقات ومقاومة الظروف في تحدٍ وتمرد من أجل الحرية النبيلة، ذات السمو المرجو في صناعة واقع مثمر في مصارعة الظلم ومقارعته في بؤرته.

إليك سلامي أيها المعلم الفاضل ودعائي لك بالتوفيق والأستمرار بالتألق.

شوقي نعمان: 
هل تدري ماذا يعني أن يصدر احمد سيف حاشد كتاب ..؟

يعني أن يجمع هموم البلاد والمسحوقين والمعتقلين والمكتئبين، وكل قضايا الأرض في هذا الكتاب..

يعني أن يكتب أوجاع الأرض ودموع السماء.
لايمكن لحاشد أن يكتب أي شيء مبتذل، ولا وفي أي وقت كما يفعل البعض، انه مختلف ومتجدد وصادق ومخلص في كل قول وفعل، إنه يشبه كوكب سماوي يسير في أفق ضيق، لكنه بعيدا عن الوقوع او السقوط.

أن يكتب احمد سيف حاشد يعني ان يقرأ الجميع ذاته في كل نص وعبارة.

هو صوتنا وقضيتنا وعنوان وطنيتنا ورمزنا الخالد
وقبل كل ذلك هو مدرستي التي لا يمكنني الاستغناء او التجرد منها.

#سلام_ياحاشد
#يامدرستتا_الانسانية_والنضالية

وليد حاشد: 
هذا المساء المغاير والنوعي، تدفق شلال الفرح في أعماقي، وان ارصد مشاعر البهجة والسعادة في ملامح كل اليمنيين، الذين ابتهجوا بفعالية إصدار كتاب (فضاء لا يتسع لطائر) الذي يحكي سرديات غاندي اليمن، المناضل الحر، والبرلماني الثائر، القاضي احمد سيف حاشد..

كتاب ضم في محتواه كل مراحل وتحولات العمل النضالي، و الإنساني، سعياً وراء الحرية والعزة والكرامة والوطن اليمني المعافى.

للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليغرام انقر هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى