تغاريد غير مشفرة

تغاريد حرة .. ساسة لا يتقاعدون وطائشون يعبثون

برلماني يمني

أحمد سيف حاشد

(1)

مع المذيعة القديرة أمل بلجون، ومزعج السلطات صالح الحنشي، والطيب نزار شايع، والاخ صالح علي شايع.

(2)

كلما في الأمر
هو استباق الترحيل
بالرحيل

(3)

عمان
تركيا
أمريكا
كندا
روسيا
من يرحب بي إن ضاقت بي الأرض بما رحبت..؟!!

(4)

كثيرون صاروا يدعون لي
من جوار الكعبة
محبتي وامتناني لهم..

(5)

“الموسيقار الكبير احمد فتحي ..
لصوتك ترف المدى حين يتسع
و لقلبك كل الأمنيات بالخير
و لك انت كتابي الذي يدعوك للتحليق فيه
مع محبتي

(6)

هنا لديهم استثمارات مرعبة
لا يتسع لهم الوقت
حتى للرد على تلفون مواطن
أنا المواطن

(7)

صنعاء تحتاج ثورة واحدة
أما هنا فكل واحد يشتي ثورة لرأسه

(8)

ليس هناك إقلاق للسكينة
الانكشاف صار أكبر من كهنوت وإمامة..
معلومة:
ارسل الحوثيين اطقم عسكرية في الحداء راس جبل أحذر بني جلعة وبيت أبوعاطف لمنع المواطنيين من ايقاد شعلة ثورة سبتمبر المجيدة

(9)

جزء من سواد هذا العالم
أن الساسة لا يتقاعدون
و الطائشون يعبثون
ولا يتعلمون إلا بخراب عظيم

(10)

تعازينا لأسرة الفقيد اللواء المناضل السبتمبري يحيى محمد الكحلاني..

في العزاء وجدنا الجميع.. جميعهم “أهل أصول”
فهمت الأن لماذا أستاذنا عمر الجاوي اوصى ذويه أن يقبروه سرا ورفضه حضور اي سياسي لجنازته.

أنا أيضا ربما اوصي أسرتي بما أوصى به الأستاذ الكبير عمر الجاوي.

(11)

هناك فرق بين من يصنع سرديته بالحب والنزاهة والنضال الشريف ومن يصنعها بالغلبة والدم والموت والفساد والخراب الكبير

(12)

حملك لعلم بلدك باتت جريمة
لم يكن هذا واردا
حتى في الخيال
عهد يقينا لن يستمر

(13)

إنني أحاول أصنع سرديتي وحدي بالشراكة مع المحبين، الذي أحبهم ويحبونني دون أن أيأس من المحايدين أو الذي يقفوا في الضفة الأخرى.

(14)

شكرا لكل من حضر فعالية توقيع كتابنا “فضاء لا يتسع لطائر”

شكرا لمن دعيناه وحضر
ومن دعيناه وأعتذر عن الحضور

وشكرا لمن دعيناه ولم يحضر ولم يعتذر..

و”شكرن” لذلك المتنرجس بوالده والذي لم يعتذر ولم يحضر ولم يرد على تلفوننا ربما لضيق وقته المزدحم.

(15)

مع الاستاذ الجليل اسماعيل الوزير
وفضاء لا يتسع لطائر

(16)

العروبة قتلها القمع والاستبداد
والإسلام قتلته
الطائفية والمذهبية والعنف
شعوبنا مقتولة مرتين

(17)

تفاجئت بتعاطف جامح من سواق “indrive” تاكسي نحو جماعة “الحوثيين”، غير أن المفاجأة الأكبر أنه نصب علينا في نهاية الرحلة بأكثر من ألف جنيه رغم تعاملنا الراقي معه.

للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليغرام انقر هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى