تغاريد غير مشفرة

تغاريد حرة.. رشفة الحرية وتخثر الدم

برلماني يمني

أحمد سيف حاشد

(1)

اليوم تفاجئت أن سعر القبر مائة وخمسون ألف ريال..!!
من منكم يملك قيمة قبره..؟!

(2)

أحمد سيف الدين
هذا اسمي الجديد بعد نقلي إلى لجنة الأوقاف والإرشاد وتقنين الشريعه الإسلامية.

(3)

بعد تعييني في لجنة الأوقاف والإرشاد وتقنين أحكام الشريعة
سيكون مشروعي القادم إخراج الجن من الجسد بالقرآن الكريم
شكرا لهيئة رئاسة مجلس نواب صنعاء على التعيين و الإعانة..

(4)

رأيت ما يرى النائم
سيول كثيرة في صنعاء..
وجبال شاهقة ووعرة في إب
وتتكرر لدي رؤية تلك الجبال في أكثر من منطقة.

(5)

لن تنتصر صنعاء..
والقاضي قطران وأمثاله في أقبيتها..
لعنة لن ينفكون منها..

(6)

أقل ما يمكن قوله بشأن تهمة الإنقلاب التي يفكرون بتلفيقها، تهمة سخيفة تؤكد العجز والفشل والغباء والإفلاس واللاتهمة.
مزيدا من الإنكشاف والسخف الباذخ..

(7)

وصلني ما لا يقتصر فقط على بيع الوقف بنصف الثمن
ولا بالخلل التكويني للهيئة..
وإنما يمتد الأمر إلى خطباء الجوامع والتخازين في المساجد..

(8)

سيل من الشكاوى والمظالم تصلني بشأن الأوقاف
تراجعوا عن قراركم
مش لصالحكم والأوقاف أمرها حساس جدا

(9)

التغييرات في لجان المجلس تستهدف بعض رؤساء ومقرري اللجان وتكويناتها.

(10)

رأيت ما يرى النائم أن صاروخا تم إطلاقه إلى هدفه، وبدلا من أن ينفجر في الاتجاه والهدف المحدد له، دار في السماء وعاد لينفجر في محل إطلاقه.

(11)

‏في اليوم الذي جلطوني فيه حملت هيئة الرئاسة والأمانة العامة في مجلس نواب صنعاء المسؤولية بسبب منع لجنة الحريات وحقوق الإنسان من زيارة السجون والمعتقلات، واليوم وفي غيابي تم نقلي من لجنة الحريات وحقوق الإنسان إلى لجنة أخرى.
كل التغييرات التي تجريها سلطة صنعاء في مجلس نواب صنعاء مخالفة للدستور والقانون ولذلك نرفضها جملة وتفصيلا.

(12)

كل الحب وكل التقدير وكل كلمات الامتنان لا تكفي أيها الأحبه الذين كتبوا عني أو قلقوا من أجلي وغمروني بكل هذا الحب الوافر.
نحن من بلاد تكفي رشفة من الحرية أن تخثر دمك..!!!

(13)

أنا تاعب
على الأرجح تسمم..

(14)

قال لي: مش معقول يشلوا مبلغ لعلاج السرطان ويضيفوه لصالح سلعة مسرطنة.. هذه كبيرة وكبيرة جدا يا قاضي قول بغيرها.
أجبته جازما:
– حدث ويحدث أكثر من هذا.

(15)

وصلتني اليوم رسالة عن طريق الخطأ أهم ما فيها محاولة استغبائي بغباء باذخ.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى